وأفادت
وكالة الأنباء القرآنية الدولية(إکنا) أنه وفق المعلومات التي وفرتها الحكومة في ميانمار، فإن مجموعة مبدئية قوامها 2251 شخصاً سيتم استقبالهم لدى قدومهم من بنغلادش، بمعدل 150 فرداً يومياً، وذلك اعتباراً من منتصف شهر نوفمبر الجاري.
ويقول حقوقيون إن الظروف في ميانمار ليست مواتية أو آمنة بعد لعودة لاجئي الروهنغيا الفارين إلى بنغلادش هرباً من تصاعد عمليات العنف ضدهم والتي بلغت حد القتل والاغتصاب والنهب وحرق القرى.
ويشار إلى أن مسلمي الروهنغيا في ميانمار محرومون من حقوق المواطنة، والحقوق المدنية الأخرى في البلاد – ذات الأغلبية البوذية – كما يعانون من التمييز.